نبضالإبداع العصري
لماذا تختار مجمع واحة الأعمال آماد؟
يتميز مجمع واحة الأعمال آماد بالموقع الاستراتيجي والتصميم العصري والشراكات الرائدة والمرافق الحديثة، وهذا يجعله مركزًا رئيسيًا للطاقة والهندسة من شأنه تعزيز التقدم الحضري المستدام. ويقع آماد في مكان استراتيجي في المنطقة الشرقية على مسافة قريبة من المؤسسات الرئيسية مثل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وشركة أرامكو السعودية، ومركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي، وشركة وادي الظهران للتقنية، ووزارة الطاقة. وتضم شبكة الأعمال في مجمع واحة الأعمال آماد مجموعة من الشركاء الدوليين والمحليين المعروفين وهم جزء من هذا المجتمع التفاعلي. كما تحتوي على جميع الضروريات المتنوعة في نطاق ثمانية مباني راقية، مما يمثل بيئة أعمال متكاملة لا مثيل لها في المنطقة.
تعرّف على المزيد
قصتنا
تقع المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية في موقع استراتيجي في وسط دول مجلس التعاون الخليجي، وقد كانت مركزًا اقتصاديًا رئيسيًا لأكثر من قرن بفضل العديد من المميزات الجغرافية والحدود المشتركة مع كل دولة في المنطقة. ومع تطور الصناعة في المنطقة الشرقية، ازدهرت الأعمال التجارية والاستثمارات على مر السنين وتنافست العروض لمواكبة تلك الطلبات. وتتشابه المصالح المشتركة بين مجمع واحة الأعمال آماد والمؤسسات الرئيسية المجاورة في المنطقة مثل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وشركة أرامكو السعودية، وشركة وادي الظهران للتقنية، حيث مهدوا الطريق لوضع تصور تجاري حديث ورؤية متميزة تتماشى مع رؤية المملكة لمجمع واحة الأعمال آماد لعام 2030.
تعرّف على المزيد
فريقنا
يتألف فريق شركة مجمع واحة الأعمال، الذي تولى تطوير آماد، من محترفين موهوبين وذوي خبرة عالية لديهم فهم عميق في مجال الصناعة الحديثة وإدراك لما يتطلبه مشروع عقاري لتحقيق النجاح في الأسواق العالمية اليوم. ويضطلع كل عضو من أعضاء الفريق بدور رئيسي للمساهمة في نجاح مجمع واحة الأعمال آماد من خلال عدد لا يحصى من الخبرات، وأيضًا من خلال قيادة مجلس الشركة الذي يضم أصحاب الرؤى المؤثرين الذين يشكلون دور حقيقي فعّال في الإدارة اليومية لعمليات التطوير.
تعرّف على المزيد
شركاؤنا
يتشكل جوهر مجمع واحة الأعمال آماد من شبكة قوية من الشراكات التي تضم أبرز المؤسسات في المملكة. هذه الشراكات هي القلب النابض لمجمع آماد، حيث يقدم كل منها مميزات لا مثيل لها، ولذلك أصبح آماد مركزًا استراتيجيًا في المنطقة بفضل تلاقي هذه الشراكات.